Friday, December 2, 2016

fiil taajjub, mashdar dan asma sifaat



الباب الأول
مقدمة

بسم الله الرمحن الرحيم
الحمد لله رب العالمين. وبه نستعين على أمور الدنيا والدين والعاقبة للمتقين ولا عدوانا إلا على الظالمين. والصلاة  ولاسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدناومولانا محمدوعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد....
أشكر الله تعالى عز وجل أولاً الذي قد أعطانا القوة والنشاط فى إتمام هذه المقالة, وأشكر  ثانياً على المحاضرة للفن الصرف (الألف) الأستاذة الحاجة ملة حسنة. م. أغ  التى قد وهبت للكاتبة هذه الفرصة على تقديميها إليكم.
فى هذه المقالة ستبحث الكاتبة فى فعل التعجب والمصدر وإسم المصدر والمشتقات والأسمآء الصفات الت تتضمن من صفة المشبهة باسم الفاعل وصيغ المبالغة وإسم التفضيل.
أسأل المولى جل شأنه أن ينفع بهذه المقالة. وهو الموفق للحق والصواب.




الباب الثاني
المباحث
‌أ.       فعلا التعجب
القواعد:
-        للتعجب صيغتان هما: ما أَفْعَلَه و أَفْعِلْ به. يشترط فى الفعل الذي يُتعجب منه مباشرة أن يكون ثلاثياًو تاماً مثبتاً مبنياً للمعلوم, متصرفاً, ليس الوقف منه على أَفْعَل, قابلاً للتفاوت.
-        إذا كان الفعل غير ثلاثيٍّ أو ناقصاً, أو كان الوصف منه على أَفْعَلَ, توصلنا إلى التعجب منه بما أشَدَّ أو أَشْدِدْ ونحوهما, وأتينا بعدد ذلك بمصدره صريحاً أو مؤوّلاً.
-        إذا كان الفعلُ مبنيّاً للمجهول أو منفياً توصل إلى التعجب منه بما أشَدَّ أو أَشْدِدْ ونحوهما, متلوًّا بمصدره مؤوّلاً.
-        لا يتعجب من الفعل الجامد مطلقاً, ولا من الفعل الذي لا يتفاوت معناه.
تعريفهما:
-        هما, فى الإصطلاح: الصيغتان القياسان للتعجب, وهما "ما أَفْعَلَه" ويسمى فعل التعجب الأول و "أَفْعِلْ بِهْ" ويسمى فعل التعجب الثاني. ويسميان أيضاً صيغتا التعجب.
-        لا يصاغان إلاّ من فعل الثلاثي, مثبتة,  متصرف,  معلوم تام, قابل للتفضيل, لا تأتى الصفة المشبهة منه على وزن أَفْعَلَ وقد شدد قولهم: ما أَرْجَلَه...!, ومَاأَعْطَاه  للدراهم...!, وما أَوَّلاَه للمعروف...! وما أَتْقْاه..!و ما أَمْلاَه للقربة, وما أَحْضَرَه. كما شذ قولهم: ما أَهْوَجُه, وما أحمقه وأرعنه. لأن الصفة منها هي: أهوج وأحمق وأرعن.
وإذا أردنا ضياعتهما ممالم يستوِف الشروط, أتيتا بمصدره منصوباً بعد أشد أو أكثر ونحوهما, ومجرداً بالباء الزائدة بعدد أشدد أو أكثر ونحوهما, نحو: ما أشدّ سواده وأكثر بأمواله.
-         فعل التعجب الأول
هو فى الإصطلاح: صيغة "ما أفعله" نحو: ما أَجْمَلَ بالرياض. راجع:  فعلا التعجب.
-        فعل التعجب الثاني
هو فى الإصطلاح: صيغة " أفعل به" نحو: أَجْمِلْ بالرياض", راجع: فعلا التعجب.
ب. المصدر
تعريفه:
-        أصل المشتقات كلها المصدر وهو ما دل على الحدث مجرداً عن الزمان. كنصر وإكرام. وقد سبق أن الفعل ثلاثيٌّ ورباعيٌّ وخماسيٌّ وسداسيٌّ.
-        مصادر أفعال الثلاثية
القواعد:
-        مصادر أفعال الثلاثية كثيرة لا تُعرف إلاّ بالسماع والرجوع إلى كتب اللغة, غير أن هناك ضوابط غالبية أهمها ما يأتى:
‌أ.       فعالة فيما دَلَّ على حرفة.
‌ب. فِعَال فيما دل على إمتناع.
‌ج.  فعلان فيما دَلَّ على إضطراب.
‌د.     فَعيْل فيما دَلَّ على سير.
‌ه.      فَعيْل أو فُعاَلٌ فيما دَلَّ على صوت.ٍ
‌و.    فُعُلَةٌ فيما دَلَّ على لون.
‌ز.   فُعال فيما دَلَّ على داء.
وإذا لم يدلُّ المصدرُ على شيئ من ذلك, فالغالب:
‌أ.       فى فَعُلَ أن يكون مصدره على فُعُولَة  أو فَعَالَةٍ كسهولة وفصاحة.
‌ب. وفى فَعِلَ اللازم أن يكون مصدره على فَعَلٍ كفرح وعطش.
‌ج.   وفى فَعَلَ اللازم أن يكون مصدره على فَعُولٍ كقعود وجلوس.
‌د.      وفى المتعدى من فَعِلَ وفَعَلَ أن يكون مصدره على َفعْل كفهم وفتح.
-        مصادر الأفعال الرباعية
القواعد:
-        مصادرالأفعال الرباعية قياسية. وتختلف أوزانها باختلاف صيغ الأفعال:
‌أ.       فإن كان الفَعلُ على وزن أَفْعَلَ فمصدره على إِفْعاَلٍ
‌ب. وإن كان على وزن فَعَّلَ فمصدره على تَفْعِيْل
‌ج.  وإن كان على وزن فَاعَلَ فمصدره على فِعاَل أو مُفَاعَلَة
‌د.     وإن كان على وزن  فَعْلَلَ فمصدره على على فَعْلَلَة  إلا إذا كان مضعّفاً فيجوز فى مصدره فِعْلاَلٌ أيضاً.
تنبيهان:
1.   إذا كان عين الفعل من "أَفْعَلَ" ألفاً كأقام وأعان, حذفت ألف الأفعال من مصدره وعوض عها تاءٌ فى الآخرة فيقال إِقَامَة وإعانة.
2.   إذا كان لامُ الفعل من "فاعل" ألفاً كولّى وربى, حذفت ياء التَفْعِيْل من مصدره وعوض عنها تاءٌ فى آخره, فيقال تَوْلِيَّة وتَزْكِيَّة.
-        مصادر الأفعال الخماسية والسداسية
القواعد:
-        مصادر الافعال الخماسية والسداسية قياسية, وتأتى عل وزنين.
1.   إذا كانت مبدؤة بهمزةِ وصلٍ جائت على وزن الماضى مع كسر ثالثة وزيادة ألف قبل آخره.
2.   إذا كانت مبدؤةبتاء زائدة جائت على وزنالماضى مع ضمّ ما قبل الآخر فقط.
تنبيهانً:
1.   إذا كان الفعل على وزن "إِسْتَفْعَلَ" وكانت عينه ألفاً حذفت ألف الإستفعال من مصدره, وعوض عنها تاءٌ فى الآخر, كاستقام إستقامةً واستفاد إستفادةً.
2.   إذا كان الفعل على وزن "تفعل" أو "تفاعل" وكانت لامه الفاً, قبلت الألف فى المصدر ياءً وكُُسِر ما قبلها, كـتأَنـّى تأنــّيـاً وتوالى توالياً.
-        إعمال المصدر.
القواعد:
-        يعمل المصدر عمل فعله سوآء أكان مُحَلًًّى بأل ام مضاعفاً أم مجرداً من أل والإضافة.
-        يشترط فى عمل المصدر أن يُصْلحَ تقديره بأَنْ والفعل أو ما والفعل أو أن يكون نائباً عن فِعْلِه.
ج. إسم المصدر
تعريفه:
-        إسم المصدر  هو ما دل على معنى المصدر ونَقَصَ على حروف فعله لفظاً وتقديراً من غير تعويض. نحو: عطاءٌ وعونٌ وصلاةٌ وسلامٌ.
-        هو فى الإصطلاح, ما سوى المصدر فى الدلالة على معناه, وخالفه بخلوِّه لفظاً وتقديراً.
-        وله تسميات أخرى, وهي: أسم المصدر وإسم فى معنى المصدر, وإسم للمعنى الحاصل بالمصدر.
-        أسم المصدر يعمل عمل المصدر بشروطه المتقدمة.
-         إسم المصدر نوعان:
‌أ.       العَلَم, لا يعمل, نحو: "بَرَّة" وهي علم جنس على "البئر" بشرط أنة يكون الفعل "أبرّ" وإن كان الفعل "أبر" فهو مصدر. ومن أحكامه أنه لا يضاف, ولا يعرّف, ولايوصف, ولا يقع موقع الفعل.
‌ب. غير العَلَم, يعمل عمل المصدر الذي ليس نائباً عن فعله, وهو ثلاثة أقسام:
1.   مضاف, إما لفاعله مع نصب المفعول به, نحو: ناصرتُ الحقَّ نَصْرَ المؤمنِ المؤمنَ".
وأما المفعول به مع رفع الفاعل, نحو: رفعتُ الشعارَ رفع الدار حاصبها. ويجوز فى تابع المضاف إليه الجرّ مراعاةً للفظ, والرفع والنصب مراعاةً لمحله. نحو: "ناصرتُ الحقّ نصر المؤمن الكريم المؤمنَ ]يرفه "الكريم" إتباعاً لمحل المؤمن وهو فاعل, وبجره إتباعاً للفظه[
2.   منَوَّن. نحو: "سررت بعونٍ جُنديٌّ  وطنه معاوية كبيرة"
3.   مُعَرَّف, نحو: "ناصرت صديقي كالنصر الأهلَ"
د. المشتاقات
تعريفها:
-        هي فى الإصطلاح المادة الأساسية الت إشتق منها إبنيه, أو صيغ أصيغ أخرى. وقد تضاربت الأرآ حول هذا الأصل, فقيل:
‌أ.       المصدر الأصلي ] حسب رأي البصريين[ نحو: اللعب ¬  لَعِبَ
‌ب. الفعل أو المصدر. وقال يعضهم إن أصل المشتاقات:
إسم المعنى, نحو: إثنان ¬ ثنى, وأصيل ¬
‌ج.   أسم العين, نحو: تميم ¬ تمّم, وأسد ¬ إستأسَدَ, وإبط ¬ تأبـــَّط.
‌د.      إسم الصوت, نحو: خــرّ خرْ ¬ خَــرَّ. حروف المعانى, نحو: سوف ¬ سوَّف.
‌ه.      حروف المباني, نحو: ت]تأ[ تــــَأْتَـــأَ.
هـ. أسمآء الصفات
1.   الصفة المشبهة باسم الفاعل
القواعد:
-        الصفة المشبهة باسم الفاعل: إسم موصوغ من مصدر الثلاثي اللازمي للدلالة على من قام به الفعل على وجه الثبوت.
-        تأتى الصفة الشبهة من باب فَرِحَ على ثلاثة أوزان:
‌أ.       فَعَلٌ: فيما دل على حزن ـو فرحو والمؤنث من على فَعِلَة.
‌ب. أَفْعَلَ: فيما دل على عيب أو حِليَة أو لون, والمؤنث منه على فَعْلاء
‌ج.  فَعْلاَن: فيما دل على خُلُوٍّ وامتلاءً, والمؤنث منه على فعلى.
-        تأتى الصفة المشبهة من باب كَرُمَ على أوزان شتىَّ, أشهرها فُعَيْل, وفَعْل, وفُعَال, وفَعَال, وفَعَل, وفُعَل, وفُعْل.
-        كل ما جاء من الثلاثي بمعنى فاعل ولم يكن على وزنه فهو صفة مشبهة.
تنبيه:
-        كل صفة مشبهة قُصِدَ بها الحدوث تحول إلى صيغة فاعل كضائف فى ضيّق  وسائد فى شيّد وفارح فى فَرِحٍ.
عمل الصفة المشبهة:
-         يعمل الصفة المشبهة عملَ إسم الفاعل المتعدى لواحدٍ.
-         يأتى معمول الصفة المشبهة على ثلاث حالات:
‌أ.       أن يكون مرفوعاً على الفاعلية.
‌ب. أن يكون منصوباً على شبه المفعولية. إن كان معرفة وعليه أو على التمييز إن كان نكرة.
‌ج.   ان يكون مجروراً بالإضافة.
تنبيه:
-        كل إسم فاعل أو مفعول قُصِد منه الثبوت يعطى حكم الصفة المشبهة فى العمل من غير تعيير فى صيغته, كحادّ البصر ومُشْرق الجبرين ومقتول الذراعين.
-        لم يكن مفعولا به لأن فعل الصفة المشبهة لازم, والفعلا للازم لا ينصب مفعولا به, وكذالك كل ما أخذ من مصدره.
-        يمتنع الجرُّ إذا كانت الصفة بأَلْ وليست مُثَناةً ولا حمع مذكر سالما, ومعمولها خالياً من ( أَلْ ) ومن الإضافة إلى المحلى بها. كما تقدم لك فى باب الإضافة, فلا يصح أن تقول: أنت القبويُّ قَلبٍ (بالجرِّ)


2.   صيغ المبالغة
تعريفها:
-        هي أسمآء تشتقّ من الفعل اللازم أو المتعدى للدلالة على ما يدل عليه إسم الفاعل مع تأكيد المعنى, ونتقديته, والمبالغة فيه.
-       أوزانها: لصيغ المبالغة أوزان قياسية وأحرف سماعية, وأما القياسية فأوزانها هي كما فى المضامين التلية:
-        فعّال, نحو: جبّار                  
-        فعِل, نحو: حذِر
-        فعول, نحو صَبور
-        فعيل, نحو عليم
-        مِفعال, نحو مفضال
-        أما الأوزان السماعية, فكثيرة, منها:
-        تِفْعال, نحو تقتال              
-        تِفِعّال, نحو تكذاب
-        فاعلة, نحو رواية             
-        فاعول, نحو عجا
-        فُعال, نحو عبّار               
-        فعّالة, نحو علامة
-        فُعْل, نحو عُفل                 
-        فُعّل, نحو قُلّب
-        فعلان, نحو رحمان           
-        فُعْلَة, نحو ضجعة
-        فُعلََة, نحو همزة (كثير العيب)  
-        فُعُلَّة, نحو عُذُّبّ
-        فعليل, نحو سِرُُُُصيط (كثير ابلغ)   
-        فُعُّول, نحو قدوس
-        فعولة, نحو فروقة (شديد الخوف) 
-        فَعِّيل, نحو بصيم (كثيرالحفز)
-        فِعِّيل, نحو صديق             
-        فَيْعلان, نحو عيذبان
-        فِيْعُوْل, نحو قيوم              
-        مِفْعَالة, نحو مجذامة
-        مِفْعَل, نحو محرب            
-        مفعلان, نحو مكذبان
-        مفعلانه, نحو مكذبانة         
-        مِفْعيل, نحو مسكين.
وهناك صيغ المبالغة سماعية مشتقة من الرباعي, نحو درّاك من (أدرك) ومعوان من أعان ونذير من (أنذر), ومهوان من (أهان), وزهوق من (أزهق).



3.   إسم التفضيل
القواعد:
-        إسم تفضيل هو إسم مصوغ على وزن "أَفعَلَ" للدلالة على أن شيئين إشتركا فى سفة  وزاد أحدهماعلى الآخر فيها.
-        يصاغ إسم التفضيل من الإفعال التى يجوز التعجب منها وهي الأفعال الجامعة للشرو الثمانية التى تقدمت هناك.
-        يتوصل من التفضيل ممالم يستوف الشروط بذكر مصدره منصوباً على التمييز بعد أشد أو شبهها.
تنبيه:
-        إسم التفضيل لا يأتي مطلقاً من المنفي والمبني للمجهول, لأن مصدر هما يجب أن يكون مؤولاً, والمصدر المؤول معرفة فلا يكون تمييز.
-         حالات أسم التفضيل
لإسم التفضيل أربع حالات:
أ‌.       أن يكون مجدرداً من (أل) وفى هذا الحال يجب إفراده وتذكيره والإتيان بعده بالمفضل عليه مجروراً بمن.
ب‌. أن يكون محلى بأَلْ وفى هذه الحال تجب مطابَقَته لموصوفه,ولا يُؤتى بعده بالمُفَضل عليه.
ت‌. أن يكون مضافاً إلى نكرة وفى هذه الحال يجب إفراده وتذكيره.
ث‌. أن يكون مضافاً إلى معرفة, وهنا تجوز فية المطابقة وعدمها.
تنبيهان:
-        يرجع فى تأنيث إسم التفضيل وتكسيره إلى السماع, فقد يكون تأنيثه أوتكسيره غير مسموع كأطراف , واشرف, وعلى هذا تكون  المطابقة مقيدة بالسماع من العرب.
-        هذا إذا قصد به التفصيل كما فى أمثلة الطائفة الأخيرة, أما إذا لم يُقصد به التفضيل فاجب فيه المطابقة, كما إذا قلت: محمودٌ وعليٌ أكتبا سُكان الضيعة, إذا كان من عداهما فيها أميًّا.
عمل إسم التفضيل
-        يرفع أسم التفضيل الضميرَ المستتر, ولا يرفع الظاهرُ قياساً إلا إذا صحّ أن يقع فى موضعه فعل بمعناه. وهذا مطرد فى كل موضع تقعُ فيه أسم التفضيل بعد نفيٍ أو شبهةٍ, ويكون مرفوعه أجنبياً مفضلاً على نفسه بإعتبارين.
-        تنبيه: المرفوع الأجنبي هنا هو مالم يتصل بضمير الموصوف.






الباب الثالث
الإختتام
الخلاصة
-        فعلا التعجب هما فى الإصطلاح, الصيغتان القياسيان للتعجب, وهما " ما أفعله" ويسمى فعل التعجب الأول, و"أفعل به" ويسمى فعل التعجب الثاني, ويسمى أيضاً صيغتا التعجب.
-        المصدر هو أصل المستقات كلها المصدر وهو ما دل على الحدث مجرداً عن الزمان, وقد صبق أن الفعل ثلاثي روباعي, وخماسي, وسداسي.
-        إسم المصدر هو ما دل على معنى المصدر ونقص على حروف فعله لفظاً وتقديراً من غير تعويض.
-        المشتاقات هي فى الإصطلاح المادة الأساسية الت إشتق منها إبنيه, أو صيغ أصيغ أخرى.
-        أسمآء الصفات
-         الصفة المشبهة باسم الفاعل هو أسم مصوغ من مصدر الثلاثي اللازم أو المتعدى الدلالة على من قام به الفعل على وجه الثبوت.
-         صيغ المبالغة هي أسمآء تشقّ من الفعل الثلاثي اللازم أو المتعدي للدلالة على ما يدل عليه إسم الفاعل مع تأكيد المعنى, وتقديته, والمبالغة فيه.
-         إسم تفضيل هو إسم مصوغ على وزن "أَعَلَ" للدلالة على أن شيئين إشتركا فى سفة  وزاد أحدهماعلى الآخر فيها.



















المراجع

-        النحو الواضح للمدارس الثانوية الجزء الأول
-        النحو الواضح للمدارس الثانوية الجزء الثاني
















No comments:

Post a Comment